22nd of Babah :: الثاني والعشرون من بابه

Font:

استشهاد لوقا الإنجيلي الطبيب

بلحن آدام:

لوقا المبشر الإنجيلي. يصرخ من أجلك. يا مريم العذراء. قائلاً أرسل غبريال من قبل الله. يبشر بمجئ المسيح:أنا أفتح فاى بالأمثال. كقول داود المرتل. الطاهر. لكي أقول اليسير. من الإكرام. الذي أعطاه الرب. لهذا الإنجيلي. لأنه قال. لست أدعوك عبداً. لأن العبد لا يعلم أعمال الرب. لكني أدعوك أخي. لأن الذي سمعته من أبي أعلمتك به. أنني لباهت. وعقلي متحير. من أجل عظم كرامة. هؤلاء الرسل، لأن مخلصنا يصرخ نحوهم، قائلاً يا أخوتى الأعزاء، المحبوبين، فأصواتهم ذهبت في الأرض كلها، وبلغت أقوالهم إلى أقطار المسكونة، وقد أحب الرب أن يحملوا أسمه أمام الملوك، وكل الشعوب، فمضوا وبشروا، كقول الرب، حتى أكملوا جهادهم الشهادى، بصلواتهم يا رب أنعم لنا بغفران خطايانا.

بلحن واطس:

لوقا الإنجيلي. طبيب نفوسنا. لقد أشفيت أجسامنا وأرواحنا معاً. بالتعاليم المملحة التى في إنجيلك. وأبهجت قلوبنا. لكي نعمل الفضائل. إذ صرخت قائلاً: لا تخف أيها القطيع الصغير. فقد سر أبوكم أن يعطيكم الملكوت. وتذكارك المكرن يستحق كل كرامة. أيها المداوي لنفوسنا. لوقا الرسول. لقد خرج قولك في الأرض كلها. وبلغت إلى أقطار المسكونة. أيها الحكيم المعظم ز الأنجيلي الطاهر. لأنك بالحقيقة. أستحققت أن تدعى بهذا الاسم. وكتبت بفهم. حقيقي هو السر الخفي. الذي لابن الله الكلمة. وأظهرته لنا مع تجسده المقدس. وميلاده العجيب. وختانه، وذبيحته الحقيقية. ومعموديته المقدسة. في نهر الأردن. وآلامه المخلصة. وهو على الصليب. أشفع فينا أمام مخلصنا الذي أحببته. من كل قلبك. وتبعته أطلب من الرب عنا. يا لوقا الأنجيلي. ليغفر لنا خطايانا.